أخطر شيء هو عندما يجتمع الجهل والجاه في شخصية نرجسية سيكوباتية..
👹👺👹
إن لم يتم توقيفها بقوة القانون..
فانتظر المأساة يا صديقي..
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
ن والقلم وما يسطرون... ___________________________________________________
simo.boualam@gmail.com
هذا المدون أصبح (Agnostic) "لا أدرياني/لا أدري" أو ربما ملحد، ولكنه سيحيا إنسانيا وحرا مؤمنا بروح الحرية، مطالبا بالعدالة ورفع صناعة الحقارة عن الشعب المغربي المهضوم في حقوقه الاقتصادية والديمقراطية والإنسانية، سيحيا هذا المدون محبا لشعوب العالم، ومطالبا بدعم شعوب عالم الجنوب تحت مكينة الأنظمة غير الحرة، وانعتاق أطفال العالم نحو أجيال جديدة لا تعرف العبودية والقمع ولا العنصرية ولا الرجعية ولا الكراهية.. هذا المدون يحترم كل الأديان ويراها أفضل ومنسجمة مع القيم الإنسانية إلا تحت المبدأ العلماني الديمقراطي الحداثي فقط، هذا المدون يرتقي عن الصراعات الدينية والطائفية أو العرقية المضرة بروح الإنسانية. مدون وناشط حقوقي بسيط داعم لمنظمات المجتمع المدني المستقلة والحرة الديمقراطية الإنسانية، يؤمن بالعمل الحقوقي للمجتمع المدني المستقل عن الحكومات. الآراء الواردة في هذه المدونة هي شخصية و نسبية وكرونولوجية خاصة بي فقط وبتطور أسلوبي النقدي وأفكاري وآرائي ونظرتي للأشياء ، وهي آراء قد تكون آنية ونسبية وظرفية ولا تلزم أية جهة.
أخطر شيء هو عندما يجتمع الجهل والجاه في شخصية نرجسية سيكوباتية..
👹👺👹
إن لم يتم توقيفها بقوة القانون..
فانتظر المأساة يا صديقي..
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
سينتصر المدافعون عن الأنوار وحقوق الإنسان وستتهدم كل جدران العتمة والقمع والديكتاتورية والخوف لأن قانون التطور البشري والحضارة تتجه بوصلتها للمستقبل إلى الأمام إلى الإنسان، ولن يعود بنا هؤلاء صناع الخوف والقهر والتفقير والتشرد والاحتيال والتدليس والعبودية إلى قوانين القرون الوسطى إلى الوراء، حيث حصنهم الفكري والعقلي في صناعة التسلط والترهيب والخوف والقمع واستغلال النفوذ وسرقة ثروة الشعب وصناعة الجهل والعنف والتعامل مع الشعب بعقلية القطيع عقلية الراعي والرعية.. لا لن يكون ذلك أبدا وبوصلة الزمن بيننا..
عاشت الديمقراطية وحقوق الإنسان والأنوار والحضارة وحقوق المرأة والطفل وقيم الشفافية والعدالة.. وتلكم هي القيم التي بها نحيا أبدا كبشر وإنسانيين.
#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
كانت لدينا كذلك معادننا وإن أصبحت ناذرة أو منعدمة عندما طغى الخراء الذي دنس الحياة وإن كان هو السائد اليوم بالقوة على الرؤوس وفي كل الزوايا والأركان والشوارع والمحلات والمعابر والدوائر.. فلن يسميه الأحرار إلا بحقيقته..
ومن ثمارهم إليكم تعرفونهم..
_____________________________________
تذهب الأجيال وتترك وراءها إرثا للأجيال اللاحقة.. إما طريقا معبدا للحرية والديمقراطية وكرامة الشعوب أو جبالا ثقيلة من الذل والانحطاط ومزيدا من الصعاب على الأجيال اللاحقة تجاوزها..
يموت الإنسان مرة واحدة ولكن حياة في ظل الخوف والإرهاب تجعله مبتا في الحياة بلا معنى إلا من الالتهام وصناعة التخلف.. تلد النساء ذكورا وإناثا ولكن المواقف وحدها تلد رجالا ونساءا أحرارا..
وفي النهاية يغادر الجميع بقوة قوانين الطبيعة البيولوجية والفيزيائية والزمكانية، والمهم هنا هل ستغادرون كرجال ونساء أحرار؟
يقول المثل إن لم يكن على الموت بد فمت شامخا كالشجرة وهكذا فعل الكثيرون أيضا لدينا على هذا الموطن.
واليوم في زمن الضباب هذا والمخلفات المتكدسة من الوحل المتعفن الذي لا يستطيع أحد التقدم فيه والتحليق بحرية وفخر بالذات الفردية التي تستلهم طاقتها من الذات الجماعية للشعب.. في زمن الخلبطة هذا والمياه العكرة التي تسمم الأجواء وكل من تجرع منها وتعكر المنابع الصافية.. أستطيع أن أقول بكل فخر أنه كان لدينا رجال ونساء من أعلى الدرجات نفخر بهم.. ومازالت أقلية في السجون أو بعيدا في دروب الصمت والتواري كأنها هاجرت الواقع وغادرت الوطن ولكنها لم تغادر الحياة.. في هجرة زمانية يحكمها الصمت والمرارة أيضا...
الحياة تدافع وصراع في ظل العشوائية واللاقانون واللاعدالة، حيث غالبا ما تجد أعظم المعادن صفاء على هذه الرقعة من الأرض في مواجهة أخبث الخبائث عليها.. فتلتهم الواحدة الأخرى وتطغى عليها..
وإن المعادن الخالصة لناذرة جدا ومطلوبة لترصيص وشد اللبنات، بينما المعادن الخبيثة تصنع هفوات التاريخ والزيف والخراب الهدام الفتاكة بالروح والنفس والعقل والذكاء والجسم والساعد وانحطاط الأجيال...
حوار من الماضي:
الشعب أم الديكتاتور؟ الحياة أم الموت.. وهل تستوي الظلمات والنور؟؟
الدول الذكية والعظمى بقوانينها وميكانيزماتها الديمقراطية، تستثمر في الشعب وقوة الشعب، لأن الشعب هو أساس ومنبع كل شيء في البلد، فتطور العلوم والابتكار هي تحصيل حاصل بعد توفير تعليم وبنية تحتية تعليمية متطورة لأبناء الشعب، والجيش القوي يتكون من الشعب وعقيدة حب الوطن، والشرطة المدنية المحترمة والنظيفة تتكون من الشعب تكون غايتها خدمة أمن واستقرار الشعب، والفنان والكاتب والرياضي العالمي هو بذرة نشأت في حضن شعب متطور صنع وطنا للشعب يحيا فيه كريما عزيزا يفخر بعلمه وجنسيته على هذه المستديرة أمنا الأرضِ
لأن الأوطان الحرة والمستقلة والمتقدمة، تبنيها الشعوب القوية، أما الدول المتخلفة ذات الأنظمة الديكتاتورية فهي تستثمر في سعادة الديكتاتور وجنون عظمته وفي صناعة بؤس الشعب، تستثمر في نفخ مؤخرة الديكتاتور ونرجسيته، تستثمر في نفخ رفاهية الديكتاتور وعنجهيته، تستثمر في صناعة أشرطة السراب التي لا نهاية لها إلا في إنتاج البؤس والخوف والتخلف والفساد والعنف الاجتماعي وتلاشي حب الوطن الأم الذي يجمع الجميع وانعدام القيم الوطنية، وانتشار الافتراس بين الشعب والفئات والطبقات والأفراد واللوبيات فتراهم كأنهم أسماك في بحر لُجي يضطهد ويفترس أضخمهم أصغرهم، وذلك على منوال كبيرهم الذي علمهم سحر الافتراس والهمجية مع انعدام الحق والحقيقة والقانون والعدالة والقضاء النزيه والشريف، وبذلك يصبح العزيز منبوذا والخبيث النذل عربيدا يتبهى ويتطاول كالطاووس، فيخلقون الزوابع في فناجين يكدس فيها البشر كالقطيع، كلما ابتعدنا من ذلك المشهد أو حللناه من زاوية التاريخ العلمي ونظرنا إليه من زاوية الشعوب الحرة والدول العظمى، رأيناها مجرد زوابع ديكتاتور في إمبراطورية الفنجان تطبق عليه مؤخرة امبراطور الكارتون بطوق الشر والهمجية كطوق الشيطان.
وتلك هي العتمة والتخلف وجهنم للعقول والنفوس السوية وحلبة صراع وتنكيل وحقد دفين وخبيث على الأحرار من قبل صناع عبودية الرعب والخوف الثقيل أولائك لا يمكن وصفهم إلا بالهمج خفافيش الظلم والظلام الراكضون خلف مؤخرة الإمبراطور التي لا تصنع غير تلك الزوابع والخرائيات في وطن حولته كفنجان كل شيء حر فيه منبوذ..
فلا يستطيع المرء حتى التنفس والنطق بعبارات من قبيل:
I can't breath!!
محمد بوعلام عصامي
مدون وكاتب آراء حرة
Simo.boualam@gmail.com
روابط إلكترونية متعلقة بالمقالة:
* مقالتي على موقع لكم بعنوان " الشعب أم الديكتاتور؟":
https://lakome2.com/opinion/197833/
* مقالتي على موقع عالم الآراء World opinion بعنوان: "مؤخرة إمبراطور النهب أم تقدمية حرية الشعب الديمقراطية":
روابط أخرى:
تدوينة القلم أقوى من السيوف:
https://md-boualam-issamy.blogspot.com/2020/08/the-pen-is-mightier-than-sword.html?m=1
مقالتي "أسباب الثورة الفرنسية":
https://analysis-md-issamy.blogspot.com/2020/02/blog-post_25.html?m=1
وتستمر حكاياتنا التراجيدية مع مؤخرة الإمبراطور في القرن 21، تلك الثقيلة كجبل من العار على رؤوس أطفال ونساء وشباب شعبنا المنهوب والمنبوذ تحت مؤخرة إمبراطور "إمبراطورية الفنجان"، وما يخلقه في الوطن من مآسي تكون حدودها عبارة عن زوابع في فنجان سامة ومتعفنة وحقودة تفتك بكل الساقطين في فنجانه الحقير من أبناء الوطن الذي يسعى ويعمل ويكد ويرشي المرتشين لاستعبادهم وإرهابهم، وراءه سياط عرابيد معربدة تسكنها متلازمة ولاءات العبيد المرضية في العصابات الإجرامية. كل تلك المآسي والمخلفات تراها نفوس متمردة ورافضة تراها كنفايات من ماض متعفن تسستمر في حاضر شعب بئيس، بئيس جراء حزاقيات ذلك الديكتاتور الناهب للوطن والراشي للدول الكبرى الانتهازية، التي تُعفن ديمقراطياتها ورصيدها الثقافي والتاريخي والإنساني بالتواطؤ مع حزاقيات إمبراطور الفنجان وما يجود به على المرتشين من أموال الشعب المقهور والمفقر والمنبوذ، في وطن أصبح كفنجان يطبق عليه الديكتاتور بمؤخرته المفترسة وما تنتجه من حزاقيات جنون العظمة والرعب والتخلف والهمجية وثقافة العهر والخوف في أعمق تجلياتها في وطن حولته نرجسية وأنانية إمبراطور الفنجان كجزيرة الوقواق والمآسي.
إنه هالك حرية الصحافة وحقوق الإنسا، إمبراطور الفنجان يعيش على حساب تفقير الشعب ونهبهم وتجهيل الأجيال وإرهابهم، كل ذلك في سبيل نعيم مؤخرته الثقيلة المتهدلة التي فاحت خرائياتها وفضائحها البشعة في العالم بأسره"
_________________________
مقالة مؤخرة الإمبراطور (رقم1):
http://analysis-md-issamy.blogspot.com/2019/02/blog-post.html?m=1
مقالتي على الحوار المتمدن تحت عنوان " أنا والسياسة والتدوين ومُقدَّسي في حرية التعبير":
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690863&nm=1
![]() |
Stop torture stop Sadism against Spanish fighting bull أوقفوا سادية قتل الثور الإسباني المُعارك |
![]() | ||||||||||||||||||||||||||
الديكتاتور يعرّي الشعب |