simo.boualam@gmail.com

هذا المدون أصبح (Agnostic) "لا أدرياني/لا أدري" أو ربما ملحد، ولكنه سيحيا إنسانيا وحرا مؤمنا بروح الحرية، مطالبا بالعدالة ورفع صناعة الحقارة عن الشعب المغربي المهضوم في حقوقه الاقتصادية والديمقراطية والإنسانية، سيحيا هذا المدون محبا لشعوب العالم، ومطالبا بدعم شعوب عالم الجنوب تحت مكينة الأنظمة غير الحرة، وانعتاق أطفال العالم نحو أجيال جديدة لا تعرف العبودية والقمع ولا العنصرية ولا الرجعية ولا الكراهية.. هذا المدون يحترم كل الأديان ويراها أفضل ومنسجمة مع القيم الإنسانية إلا تحت المبدأ العلماني الديمقراطي الحداثي فقط، هذا المدون يرتقي عن الصراعات الدينية والطائفية أو العرقية المضرة بروح الإنسانية. مدون وناشط حقوقي بسيط داعم لمنظمات المجتمع المدني المستقلة والحرة الديمقراطية الإنسانية، يؤمن بالعمل الحقوقي للمجتمع المدني المستقل عن الحكومات. الآراء الواردة في هذه المدونة هي شخصية و نسبية وكرونولوجية خاصة بي فقط وبتطور أسلوبي النقدي وأفكاري وآرائي ونظرتي للأشياء ، وهي آراء قد تكون آنية ونسبية وظرفية ولا تلزم أية جهة.

عدد زوار المدونة

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020

القلم أقوى من السيوف

 

 I totally believe that the pen is mightier than sword and will continue to write about my free & honest opinions even if it makes in risk & irks a few
But when the going gets "tough", the "tough" get going
...
#Freedom of speech in morocco 
#Morocco_2020
#Long live the people



 

القلم أقوى من السيوف لأن القلم يغير العقليات ويرفع عنها التحجر وينير العتمة ويُسقط العبودية والاستلاب والركون للخوف ويحقق مناعة صلبة أمام أمراض نرجسيات الديكتاتور  في العقول والنفوس ويرتقي  بالنفس فوق وحشية الهمج من أتباع صناعة الديكتاتور المريض نفسيا بجنون العظمة وتقديس نفسه وويلاته التي لا حدود لها داخل أرض الوطن الذي ينهب خيراته ويحول الشعب إلى مجرد قطيع من المطبلين واللصوص والمنبوذين في وطن خطفه الديكتاتور لنفسه وجنونه وشراهته، يصنع فيه ما يشاء من تلك الخرائيات التي يصفق لها أنذال شمافيا التسلط والنهب والعهر الحقيقي في أقوى تجلياته.

المدون محمد بوعلام عصامي
___________________________________

رابط تدوينة "هذا المدون ومُقدَّس حرية التعبير"




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
إذ تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;