simo.boualam@gmail.com

هذا المدون أصبح (Agnostic) "لا أدرياني/لا أدري" أو ربما ملحد، ولكنه سيحيا إنسانيا وحرا مؤمنا بروح الحرية، مطالبا بالعدالة ورفع صناعة الحقارة عن الشعب المغربي المهضوم في حقوقه الاقتصادية والديمقراطية والإنسانية، سيحيا هذا المدون محبا لشعوب العالم، ومطالبا بدعم شعوب عالم الجنوب تحت مكينة الأنظمة غير الحرة، وانعتاق أطفال العالم نحو أجيال جديدة لا تعرف العبودية والقمع ولا العنصرية ولا الرجعية ولا الكراهية.. هذا المدون يحترم كل الأديان ويراها أفضل ومنسجمة مع القيم الإنسانية إلا تحت المبدأ العلماني الديمقراطي الحداثي فقط، هذا المدون يرتقي عن الصراعات الدينية والطائفية أو العرقية المضرة بروح الإنسانية. مدون وناشط حقوقي بسيط داعم لمنظمات المجتمع المدني المستقلة والحرة الديمقراطية الإنسانية، يؤمن بالعمل الحقوقي للمجتمع المدني المستقل عن الحكومات. الآراء الواردة في هذه المدونة هي شخصية و نسبية وكرونولوجية خاصة بي فقط وبتطور أسلوبي النقدي وأفكاري وآرائي ونظرتي للأشياء ، وهي آراء قد تكون آنية ونسبية وظرفية ولا تلزم أية جهة.

عدد زوار المدونة

الجمعة، 10 ديسمبر 2021

مدوناتي المختلفة والمتنوعة وإعلاني كمدون حر "البلوغر محمد بوعلام إنسان عصامي"

حرية التعبير أقدس المقدسات ومن يتراجع عنها كحق إنساني كوني فقد ركن للعبودية القصوى. 

وليس في الحرية خيار وسطِ.. الحرية لا تتجزأ.

أي منشور هنا هو تحت قيم حرية التعبير والإيمان بالحرية والقيم الديمقراطية والعلمانية المتسامحة المنفتحة التي تسطر العلوم في رؤية الأمور وتعديلها وتطويرها وتكييفها. النشر هنا هي تحت القيم المدنية الحرة الرافضة للسلطوية والحكم الديكتاتوري المطلق والرجعي أو أي شكل بيروقراطي.. ونؤمن أن الأرض والثروات وسماء الوطن وبحاره وما تحت الأرض هي ملك للشعب وحده ونؤمن بمحاربة كل أشكال ومظاهر العبودية والتجارة في البشر وتحقير البشر ونهبهم أو استعمالهم لأجندة أوليغارشية سلطوية أنانية خبيثة.. نحارب الميكيافيلية ضد الشعب ونؤمن بحق الشعوب في تقرير مصيرها.. وننتقد الإمبريالية المتوحشة التي تدعم كل أشكال الفساد الإداري والسياسي بشمال إفريقيا والشرق الأوسط وتدعم الأرستقراطيات الديكتاتورية الرجعية الاستعبادية المتوحشة.

____عن المدون محمد بوعلام عصامي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
إذ تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;