حرية التعبير أقدس المقدسات ومن يتراجع عنها كحق إنساني كوني فقد ركن للعبودية القصوى.
وليس في الحرية خيار وسطِ.. الحرية لا تتجزأ.
أي منشور هنا هو تحت قيم حرية التعبير والإيمان بالحرية والقيم الديمقراطية والعلمانية المتسامحة المنفتحة التي تسطر العلوم في رؤية الأمور وتعديلها وتطويرها وتكييفها. النشر هنا هي تحت القيم المدنية الحرة الرافضة للسلطوية والحكم الديكتاتوري المطلق والرجعي أو أي شكل بيروقراطي.. ونؤمن أن الأرض والثروات وسماء الوطن وبحاره وما تحت الأرض هي ملك للشعب وحده ونؤمن بمحاربة كل أشكال ومظاهر العبودية والتجارة في البشر وتحقير البشر ونهبهم أو استعمالهم لأجندة أوليغارشية سلطوية أنانية خبيثة.. نحارب الميكيافيلية ضد الشعب ونؤمن بحق الشعوب في تقرير مصيرها.. وننتقد الإمبريالية المتوحشة التي تدعم كل أشكال الفساد الإداري والسياسي بشمال إفريقيا والشرق الأوسط وتدعم الأرستقراطيات الديكتاتورية الرجعية الاستعبادية المتوحشة.
____عن المدون محمد بوعلام عصامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
إذ تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..