simo.boualam@gmail.com

هذا المدون أصبح (Agnostic) "لا أدرياني/لا أدري" أو ربما ملحد، ولكنه سيحيا إنسانيا وحرا مؤمنا بروح الحرية، مطالبا بالعدالة ورفع صناعة الحقارة عن الشعب المغربي المهضوم في حقوقه الاقتصادية والديمقراطية والإنسانية، سيحيا هذا المدون محبا لشعوب العالم، ومطالبا بدعم شعوب عالم الجنوب تحت مكينة الأنظمة غير الحرة، وانعتاق أطفال العالم نحو أجيال جديدة لا تعرف العبودية والقمع ولا العنصرية ولا الرجعية ولا الكراهية.. هذا المدون يحترم كل الأديان ويراها أفضل ومنسجمة مع القيم الإنسانية إلا تحت المبدأ العلماني الديمقراطي الحداثي فقط، هذا المدون يرتقي عن الصراعات الدينية والطائفية أو العرقية المضرة بروح الإنسانية. مدون وناشط حقوقي بسيط داعم لمنظمات المجتمع المدني المستقلة والحرة الديمقراطية الإنسانية، يؤمن بالعمل الحقوقي للمجتمع المدني المستقل عن الحكومات. الآراء الواردة في هذه المدونة هي شخصية و نسبية وكرونولوجية خاصة بي فقط وبتطور أسلوبي النقدي وأفكاري وآرائي ونظرتي للأشياء ، وهي آراء قد تكون آنية ونسبية وظرفية ولا تلزم أية جهة.

عدد زوار المدونة

الجمعة، 27 مارس 2020

ضرورة تطوير طوارئ الأوبئة: هفوات يجب على العالم أن يستخلصها من جائحة وباء فيروس Covid-19

بعد انتهاء جائحة كورونا ستعلِّم الدول الذكية التي تتعلم من الهفوات أشياء كثيرة.. طبعا بعد فتح ملفات التحقيق في مكامن الخلل والتقصير.
يجب أن يتعلم العالم من تفشي وباء كورونا (covid 19) كيفية إعداد إدارة الطوارئ بأكثر فاعلية والتحرك الزمكاني في الوقت المناسب والاستعداد الطبي والبحثي والتقني القادر أن جاري  غي الحين كافة المستجدات والطوارئ.

يحب أن تتعلم الدول أن تعدّ العدة ماليا واقتصاديا وغذائيا وطاقيا لأزمات وأوبئة غير متوقعة وطارئة تكفيه لمدة خمس سنوات متواصلة.
يجب أن تتعلّم الدول جيدا توسيع الأبحاث لمواجهة أي وباء متوقع-سريع العدوى والانتشار، يجب أن يهتم العالم الذكي أكثر  بالتأطير الصحي للوقاية وإدارة الأوبئة.

مقطع من محاضرة رجل أعمال والناشط الخيري ومؤسس شركة ميكروسوفت بيل غيتس يحذر فيها من ضرورة الاستعداد  لطوارئ الأوبئة.


حديث فيديل غاسترو عن التطور الإيحابي الذي يخدم الإنسان، صحة وتعليم ورفاهية الفرد.
لابد للمجتمع الدولي أن يقدر ويشكر جهود كوبا في مساعدة الدول المنكوبة، في أزمة جائة وباء كورونا..
كل منا يعطي ما عنده.. وقد أعطت كوبا ما عندها، أدوية وخبرات وأطر طبية لدول منكوبة.


___________________________________________________________



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
إذ تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..

;