#نعم_إنها_الحقيقة_مون_كماراد
نعم إنها حقيقة كما وصفها ذلك الأكاديمي الفذ بأن حياة المغاربة وسلامتهم باتت مهددة بأجهزة الإرهاب السياسي والطرق الملتوية وألاعيب الخبث والحقارة التي يمارسونها ضد المدونين والعقول الحرة السوية في اختيار الحرية المرتبطة بمصير مستقبل الحضارة الإنسانيةوازدهارها. إن الديكتاتورية السوداء القاتمة المعتمة تعمل باطراد ضد سلامة الحياة المدنية في المغرب وتكبح جماح تطور العقل والمجتمع نحو الذكاء والحضارة..
أكره هذا النوع من البشر الذين لم يرتقوا لمنازل إنسانية عليا.. ولن أفاوض معهم أو أتنازل عن حقوقي الخاصة والكونية..
إنهم منحطون ولا أكف عن سبهم أينما حللت وارتحلت وفضح سياساتهم الخرائية والخيانة وتجارة اليشر والحشيش وتهريب وسرقة ثروة الشعب والمتاجرة في كل شيء بما فيها القضايا الإنسانية الدولية..
وأحمل هؤلاء المسؤلية كما راسلت الجهات المعنية وعائلتي وأصدقائي في الداخل والخارج عن تحملهم المسؤلية عن أي ضرر أو شر أو مزيد من الأذى الذي وقع لي أو أي حادثة عرضية تقع ضدي أحمل المسؤولية فيه للديكتاتورية..
وأكلف عائلتي وأبنائي بالخارج بتتبع ملفي الحقوقي والتجاوزات الخطيرة التي وقعت في حقي ومنها التسبب في تشتيت الشمل..
هؤلاء المجانين المنحرفين المرضى نفسيا وسلوكيا الذين يفتقدون لأي حس إنساني أرفض وجودهم في وطني، ولا أعترف بهم وأعتبرهم دخلاء ومحتلين ومن حقاراتهم أنهم يصنفون أنفسهم في العامية المغربية (الشرفا) أي شرفاء النسل طبقا لحزقبيليات خرافاتهم ومعتقداتهم المرضية القادمة من عقلية تجارة العبيد والسحر والعنف وتجارة عهر الجنس المادي وتجارة البشر والإرهاب وذلك منذ قدومهم إلى بلاد الموروس بلادي المسروقة والمنهوبة والمضهد فيها كل قلب حر وعقل سليمميال إلى الحرية...
بلادي التي أصبحت بسبب ممارساتهمالخبيثة القذرة الوحشية المتوحشة البربرية أتعس دولة في العالم بلا منازع، مع تآمر وتواطؤ سياسة فرنسا الإمبريالية الاستغلالية الخبيثة اتجاه الدول الإفريقية الضعيفة منها التي تغرقها وتحبسها وتفرض عليها البقاء في إطار وحل الفرنكفونية ونبذ الذات المحلية وعدم فتح المجال بالانفتاح على كل نوافذ العالم..
إن اتباع نماذج اثيوبيا وروندا وجنوب إفريقيا وغيرها من الدول الطواقة للتطور والانعتاق من التخريب والدمار... هو العمل من أجل تحقيق ديمقراطية شعبية ودولة المؤسسات التي تخدم مصلحة الشعب من الشعب وإلى الشعب وي دولة حرة تخضع لإرادة الشعب الحر وخدمة مصالحه العليا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
كل منا يسعى بدون حواجز أن يكتب ويقول ما يشاء.
في تعليقك هنا اكتب ما شئت وعبّر عما شئت.. واعلم أن كلماتك تعبر بشكل أو بآخر عما لديك في ضميرك وعقلك وقلبك..
إذ تقول الحكمة القديمة: تكلم حتى أراك!
مرحبا..